اتفرجوا وشوفو الراجل ده بيقول ايه امال لما هو كده ما يعملوا طبعه جديده من الانجيل وخلاص يلغو الكلام القديم ويحطوا الكلام الجديد
ده.
برأ البابا بنديكتوس السادس عشر الشعب اليهودي من قتل المسيح، وذلك وفقاً لما ذكره في كتابه الذي يصدر الأسبوع المقبل.
روما: قال بيان صادر عن مكتب رئاسة الوزراء الإسرائيلي ان رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بعث الخميس برسالة شكر الى البابا بنديكتوس السادس عشر بعد تأكيد الاخير رفضه لتحميل اليهود مسؤولية صلب يسوع المسيح.
وقال نتانياهو في الرسالة "انا اشكركم لرفضكم في كتابكم الجديد الاتهام الخاطىء الذي شكل الاساس لكراهية اليهود عبر القرون". واضاف نتانياهو "كلي امل بان يعزز موقفكم الواضح وشجاعتكم العلاقات بين اليهود والمسيحيين في جميع انحاء العالم وان يسمح بتعزيز السلام والمصالحة للاجيال القادمة".
وأكد البابا بنديكتوس السادس عشر أن الشعب اليهودي لا يتحمّل المسؤولية عن قتل السيد المسيح إبان العهد الروماني. جاء ذلك في كتاب جديد ألّفه بابا الفاتيكان تحت عنوان "السيد المسيح من الناصرة".
وقال زعماء جاليات يهودية في أوروبا والولايات المتحدة إن موقف الحبر الأعظم سيساهم في محاربة مظاهر معاداة اليهود في العالم، لا سيما وأن كراهية اليهود لها جذور في موقف المسيحية من مسؤولية اليهود عن قتل السيد المسيح منذ أكثر من ألفي عام.
وأشارت صحيفة هارتس إلى أن البابا قال فى الكتاب "الآن علينا أن نسأل أنفسنا من قتل المسيح؟ فإنه وفقًا للعقيدة المسيحية فاليهود متهمون بقتل المسيح، لكن من دون أدلة واضحة لتوجيه الاتهامات"، مشددًا على أن المسيح وكل من آمنوا معه، بل كل الطائفة المسيحية، هم من أصول يهودية. وأكد البابا أن الذى قتل المسيح هم رؤساء الطوائف اليهودية فى زمن المسيح التى كانت تعاديه، ومن المجحف اتهام كل اليهود، ولصق هذه الجريمة بهم على مدار العصور.
هذا وكتب روبرت موينيهان وهو محرر مجلة "داخل الفاتيكان" أن من يقرأ التقارير الإخبارية التي نُشرت يعتقد أن البابا برأ اليهود من قتل المسيح، ولكن لم ينوي البابا فعل ذلك ولكنه وضّح إحدى تعاليم الكنيسة.
ويركز البابا في كتابه على جملة موجودة في الكتاب المقدس وتستخدم ضد اليهود عندما قال الجموع أن "دمه علينا وعلى أولادنا" (متى 27-25) فيقول البابا "إن دم المسيح لم يصرخ للانتقام بل للمصالحة" وأن موت المسيح لم يكن عقابا بل خلاصا.
وقال ايلان ستانبرغ، وهو نائب رئيس التجمع الأميركي للناجين من المحرقة، لرويترز أن هذه خطوة كبيرة للأمام وهو رفض شخصي على ما تقوم عليه معاداة السامية منذ قرون. يذكر أن اليهود يعتقدون أن أساس معاداة السامية هو اتهامهم بقتل السيد المسيح.
هودا عيب الى يدخل السيايسه فى الدين والى يخلى الى يسوى ومايسواى يتكلم ويحلل ويحرم ويتهم ناس ويبراء ناس من غير دليل غير السلطه الدينيه الى واخدها مصلحه بس حسبى الله ونعم الوكيل
No comments :
Post a Comment